زيادة بنسبة 70% في طلبات التأشيرة المقدمة من عرب يهودا والسامرة الراغبين في الهجرة طوعا الصحافة اليهودية – ReligionPress.com | ديفيد إسرائيل | 13 تشري 5785 – الإثنين 14 أكتوبر 2024

مصدر الصورة: عبد الرحيم الخطيب/Flash90

عرب السلطة الفلسطينية على متن حافلة تغادر غزة عبر حدود رفح مع مصر في 7 سبتمبر، 2015.

أفاد موقع الاقتصادي الإلكتروني الرائد ومقره رام الله، يوم الأحد، عن زيادة بنسبة 50% إلى 70% في طلبات الحصول على تأشيرات سفر إلى أوروبا أو الولايات المتحدة من السكان العرب في يهودا والسامرة.

وقال إياد الكردي، سكرتير غرفة التجارة والصناعة في شكيم، والذي يدير شركة سياحية تتولى إصدار التأشيرات، لـ”الاقتصادي” إن معظم التأشيرات هي تأشيرات سياحية للمتقدمين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و40 عاما. وأوضح الكردي أن هذه تأشيرات سياحية، وتقتصر على الإقامة لمدة لا تزيد عن ثلاثة أشهر، والعديد من عرب السلطة الفلسطينية يتقدمون للحصول على هذه التأشيرات عند وصولهم للحصول على تصاريح عمل، أو طلب اللجوء، أو “العيش خارج” فلسطين بشكل غير قانوني.

المناخ الاقتصادي للسلطة الفلسطينية، والحظر الذي تفرضه السلطة الفلسطينية على دخول العمال العرب إلى إسرائيل، مما أدى إلى زيادة البطالة، والوضع السياسي للسلطة الفلسطينية.

وفي أواخر كانون الثاني/يناير، شارك أعضاء حكومة بنيامين نتنياهو الائتلافية، بما في ذلك الوزراء وأعضاء الكنيست، في مؤتمر يدعو إلى إعادة التوطين الإسرائيلي في قطاع غزة وإعادة التوطين الطوعي للعرب من يهودا والسامرة.

انعقد في القدس مؤتمر بعنوان “مؤتمر انتصار إسرائيل: الحل يجلب الأمن”، بمشاركة وزير الدفاع الوطني إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سمودريتش. وحضر هذا الحدث حوالي 1000 شخص، من بينهم 11 وزيرا و15 عضوا في الكنيست، وينتمي عدد كبير منهم إلى حزب الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء نتنياهو.

وقال بن جفير: “يجب علينا تشجيع الهجرة الطوعية. دعهم يغادرون. جزء من تصحيح خطأ خطيئة التعيين التي أوصلتنا إلى 7 أكتوبر هو العودة إلى كوش قاديف وشمال السامرة. يجب أن نعود إلى ديارنا لأن هذه هي التوراة، وهذه هي الأخلاق، وهذه هي العدالة التاريخية، وهذا هو المنطق، وهذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله.

READ  توصلت دراسة استقصائية إلى أن إساءة الاستخدام عبر الإنترنت تعرض نجوم الرياضة لخطر الخسارة

قال سمودريتش: «لقد تعرضت للضرب في الصف الثامن عندما عارضنا الغباء الفظيع لاتفاقيات أوسلو. صرخنا حتى أصبح صوتنا أجش: لا تعطوهم أسلحة، إنهم لا يستمعون إلينا. ثم تابع قائلاً: “كان لي شرف النضال ضد الطرد من كوش قطيف وشمال السامرة. لقد دفعت ثمن ذلك بحريتي الخاصة.

وفي حزيران/يونيو جدد الوزير بن زفير دعوته لإعادة التوطين في قطاع غزة والتوطين الطوعي للعرب منه.

“نحن ملتزمون بالعودة إلى غزة وشمال السامرة. وقال في منشور عبر الإنترنت: “نحن ملتزمون بالاستقرار هناك”. وقال بن غير: “هذا الأمر لا يقتصر على كوش قديف، وعلينا أن نتذكر شيئاً واحداً: لا يكفي بناء المستوطنات وحدها”.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here