سديم السرطان الشهير يتألق في مناظر لتلسكوب جيمس ويب الفضائي (فيديو، صورة)

وفي يوليو/تموز 1504، وثّق علماء الفلك في الصين وجود “نجم ضيف” في السماء تألق بشكل ساطع مثل كوكب المشتري لمدة شهر تقريبًا.

هذا “النجم” هو في الواقع سحابة من الحطام ألقيت في الفضاء من قبل نجم يحتضر على بعد حوالي 6500 سنة ضوئية في كوكبة الثور. في القرن التاسع عشر، أطلق عالم الفلك الأيرلندي لورد روز اسمًا على الجسم محل الاهتمام سديم السلطعونهذا ليس أقلها يبدو أن هناك “تجري الأنهار كالمسامير في كل اتجاه.”

فسيفساء جديدة للسديم من Mighty تلسكوب جيمس ويب الفضائي يجد تلك “الأظافر” بتفاصيل جديدة وأنيقة. لأول مرة، تُظهر صورة لسديم ويب هياكل تشبه القفص مكونة من عدد لا يحصى من حبيبات الغبار، خاصة أنها مادة أرجوانية رقيقة في المناطق العلوية اليمنى والسفلى اليسرى. على عكس الآخرين المستعر الأعظم ويقول علماء الفلك إن البقايا التي يهيمن عليها الغبار في المناطق الوسطى، وهي جزء كبير من خزان غبار السلطعون، معبأة في ألياف الغلاف الخارجي.

يقوم تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا بتشريح بنية سديم السرطان، مما يساعد علماء الفلك على مواصلة تقييم النظريات الرائدة حول أصل بقايا المستعرات الأعظم. (حقوق الصورة: NASA، ESA، CSA، STScI، Dee Demim – جامعة برينستون)

وقال المؤلف المشارك في الدراسة ناثان سميث من مختبر ستيوارت بجامعة أريزونا: “إن سديم السرطان يتبع تقليدًا في علم الفلك: إن أقرب الأجسام وأكثرها سطوعًا وأفضلها دراسة هي أشياء غريبة”. تقرير.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here